كان هناك حمار كسلان كان يضع صاحب
الحمار السكر على ظهره ليوصله الى التجار حتى عرف الحمار الطريق وحده وذات
يوم جاء التاجر الى صاحب الحمار وهو غاضب وساله صاحب الحمار عن سبب غضبه
فقال له ان السكر ياتى اليه ناقصا فوضع صاحب الحمار على ظهر الحامر السكر
ليوصله الى التاجر وراقب الحمار وفجاه لاحظ صاحب الحمار انه ينزل الى
الترعه التى على الطريق ليذوب السكر ويخفف الوزن عنه وجاء اليوم التالى
فوضع صاحب الحمار اسفنجا على ظهر الحمار ونزل االحمار الترعه مثل كل يوم
وطبعا خرج الحمار من الترعه بصعوبه لان الاسفنج تشررب المياه وندم الحمار
على ما فعل وقال لن اكون كسولا بعد اليوم
الحمار السكر على ظهره ليوصله الى التجار حتى عرف الحمار الطريق وحده وذات
يوم جاء التاجر الى صاحب الحمار وهو غاضب وساله صاحب الحمار عن سبب غضبه
فقال له ان السكر ياتى اليه ناقصا فوضع صاحب الحمار على ظهر الحامر السكر
ليوصله الى التاجر وراقب الحمار وفجاه لاحظ صاحب الحمار انه ينزل الى
الترعه التى على الطريق ليذوب السكر ويخفف الوزن عنه وجاء اليوم التالى
فوضع صاحب الحمار اسفنجا على ظهر الحمار ونزل االحمار الترعه مثل كل يوم
وطبعا خرج الحمار من الترعه بصعوبه لان الاسفنج تشررب المياه وندم الحمار
على ما فعل وقال لن اكون كسولا بعد اليوم